البر هو الغاية الأساسية للخلق....
وقف الديانة التركي الذي يقوم بفعاليات في مختلف المجالات التي تمس الحياة في تركيا والعالم حتى يسيطر البر على العالم، يقوم عن طريق متطوعيه بفعاليات في مجال الصحة أيضا.
وقف الديانة التركي الذي كان أملا للمرتقبين طريقه، والمسرع لمساعدة المظلومين والمتضررين الواقعين في اليأس ومنحهم الأمل، والذي كان البسمة في وجوه الفقراء الذين ينتظرون يد العون بحلوله ضيفا على موائدهم، يعمل جاهدا على إحاطة الرحمة بالعالم.
وقف الديانة الذي يعمل على أن يكون الأمل للناس الذين لم يروا الدواء أو الطبيب في يوم من الأيام رغم تعرضهم لكثير من المشاكل الصحية، في المناطق التي تصل فيها الحاجة للغذاء إلى مرحلة المستحيل في الجغرافيا التي يجول فيها الكثير من الجوع والحرب والظلم والفقر، حيث يقوم عن طريق متطوعيه بتقديم الخدمات الصحية ويكون مرهما لجروحهم.
وقف الديانة التركي الذي يعتبر كل مخلوق من مخلوقات الله أمانة منه وفرد قيم في عائلة الكائنات، يعمل على زرع المرحمة في وجدان العالم بتحويل الشدة والقسوة إلى المرحمة والشفقة، جاهدا على الوصول إلى المظلومين والمتضررين الذين لا يحصلون على الخدمات الطبية في مناطق النزاع وخاصة في إفريقيا.